الكباريتي مخاطبا الملك: "شعورك بالخطر هو الذي دفعك للاجتماع بنا" | ![]() | ![]() | ![]() |
الكاتب/ محرر اول | |
MONDAY, 09 JANUARY 2012 | |
|
بسبب حملتي لإسقاط الطاغيه الحرامي ملك الاردن عبدالله الثاني فإن عشيرة الحدادين لم تتبرّىء مني انا عوني حدادين من قرية ماعين وهذا يعني انهم جميعاً من الطبقه الصامته التي تنتظر الكفّه الراجحه لإسقاط نظام الحاكم الطاغيه عبدالله الثاني والوحيدون الذين تبرّوا مني هم اولادي ووالدتهم سوزان برتكيان والتي انتظر معاملة طلاقها خلال اشهر وخلّي ملك الاردن ينفعكوا ويطعميكوا خبز , ومنكوا لله , واسفي على والدي ووالدتي المسنين الذين رفضوا التكلم معي هاتفياً عدة مرات للتواصل معي على skype abosimon.hadaddeen
الكباريتي مخاطبا الملك: "شعورك بالخطر هو الذي دفعك للاجتماع بنا" | ![]() | ![]() | ![]() |
الكاتب/ محرر اول | |
MONDAY, 09 JANUARY 2012 | |
|
مواطن كركي يحرق نفسه وسط عمّان | ![]() | ![]() | ![]() |
الكاتب/ DEERETNANEWS | |
MONDAY, 09 JANUARY 2012 | |
![]() وفي التفاصيل قال احد المقربين من عائلة المواطن المطارنة ل " ديرتنا نيوز " انه اقدم على هذا العمل إحتجاجاً على عدم قيامة امانة عمان بدفع حقوقه حيث كان يعمل موظفاً لدي الأمانة, مضيفاً ان حالته العامه سيئة وان الحروق طالت نحو 90% من جسمه . وكان المكتب الإعلامي في مديرية الأمن العام قد ذكر أنه عصر هذا اليوم شوهد أحد الأشخاص في منطقة وسط البلد/ عمان وكان مضرماً النار بنفسه، حيث تم التحرك الى الموقع من قبل المعنيين وتم إسعافه الى المستشفى لتقديم العلاج اللازم له والعمل جار على معرفة هويته ليتسنى للجهات المختصة اخبار ذوية والوقوف على ملابسات هذه الحادثة. كما بين المكتب الاعلامي بأنه سيتم موافاة وسائل الاعلام بالتفاصيل لاحقاً. | |
آخر تحديث ( MONDAY, 09 JANUARY 2012 ) |
تعليمات من الملك لأفراد العائلة المالكة بتجنب التجارة و السياسة .. واستثناء للحسن | ![]() | ![]() | ![]() |
![]() فيلادلفيا نيوز- قال مسؤول أردني كبير فضل عدم الكشف عن إسمه لموقع "أخبار بلدنا" أن الملك عبدالله الثاني قد أصدر تعليمات شفوية لأفراد الأسرة المالكة بتجنب أي تصريحات أو أحاديث سياسية في الشأن الداخلي الأردني، أو ما في سواها من أحداث إقليمية، وأن يترك هذا الأمر للحكومة الأردنية، كي لا يحسب أي موقف سياسي لطبقة الأمراء، بأنه موقف رسمي للمملكة الأردنية الهاشمية، أو صادر عن القصر الملكي، كما طالت التعليمات أيضا موضوع التجارة والأعمال، وعدم أحقية أيا من أفراد الأسرة المالكة بالدخول الى أي شراكات إستثمارية بدون الإسهام في حصص مالية معلنة، ومدفوعة، كما لا يحق لهم التوسط لتسهيل أي أعمال تجارية لا تتوافق مع القوانين الأردنية. وبحسب معلومات موقع "فيلادلفيا" فإن الملك عبدالله الذي أخضع مؤسسة الديوان الملكي لرقابة الأجهزة الرقابية في الدولة، بدأ في إنتهاج سياسة الشفافية، في ظل مساع يبذلها لتحييد العائلة المالكة، عن أي جدل داخلي، إذ أستثني الأمير حسن بن طلال ولي العهد السابق من الحديث في الشأن السياسي، كونه يرأس مبادرات وهيئات دولية ذات طابع سياسي، كما أن الأمير يحظى بسمعة دولية كمفكر سياسي وإقتصادي تلقى أراؤه أهمية إستثنائية. ووفقا للمعلومات أيضا، فإن الملك قبل سفره الأخير كان قد أبلغ هذه التعليمات لأحد أقطاب الأسرة المالكة، الذي نقلها بدوره الى جميع أفراد الأسرة المالكة. |
الرئيسية | مقالات مختارة | لماذا هرّب مسؤولان وثائق خطيرة خارج الاردن؟! لماذا هرّب مسؤولان وثائق خطيرة خارج الاردن؟!![]() مسؤولان بارزان سابقان، تولى كل واحد منهما موقعاً رفيع المستوى في الدولة، في فترتين مختلفتين، فلا علاقة بينهما على المستوى الوظيفي او الزمني، لان كل واحد منهما تسلم موقعاً حساساً، في زمن غير الاخر. كلاهما قام في فترته وفي موقعه الذي تختلف طبيعته المهنية عن الموقع الاخر، بنسخ مئات الوثائق الحساسة والخطيرة، التي تخص الدولة، وتخص اسماء معروفة، وكنز الوثائق والمعلومات، هذا كان بحوزة كل واحد منهما دون علاقة لكل واحد بالاخر. المسؤولان ُيهدّدان اليوم عبر رسائل تقال لمن يجالس احدهما، او لمن يتصل بأحدهما، يهدّدان بأنه اذا تم ارسالهما الى القضاء على خلفية محاربة الفساد بنشر كل الوثائق المخزونة، ونشر ما يسمونه "الغسيل الوسخ" لغيرهم من اسماء. بهذا المعنى يعمل كل واحد فيهما تحت قاعدة "علي وعلى اعدائي" والمهم في هذا الصدد انهما يمتلكان الجرأة الكبيرة للتهديد بفضح غيرهم، واخذ اسماء معهم الى المشنقة او المحرقة، لافرق. هذا هو الزمن الذي وصلنا اليه. مئات الوثائق الخطيرة والحساسة، موجودة اليوم خارج الاردن، وبحوزة من ينتظر اشارة الانطلاق لنشر الوثائق في العواصم الباردة، وقد استعد المسؤولان السابقان لهذه المرحلة جيداً، خوفاً من لف "الانشوطة" حول عنقيهما. اعتقد بصراحة ان الرسائل التي يتم ارسالها للدولة لتهديدها بفضح الطوابق، يجب ان لا تمر، وان لا تجعل الدولة تهاب من محاربة الفساد، خوفاً من كشف الاسرار، وقد شهدنا سابقاً هذه الموضة، اي التهديد بكشف الاسرار والاوراق على حد سواء. لا يجوز التوقف ابداً عن محاربة الفساد خوفاً من تساقط الرؤوس، وخوفا من هكذا قصة، وفي هذه الحالة ربما نحاكمهما على تسريب وثائق الدولة، وعلى التشهير بالاردن، وعلى تهديد المؤسسة الرسمية، وعلى سكوتهما على قضايا فساد طوال سنوات. هذا هو الرد الوحيد في هكذا حالة، والخوف من الملفات المنسوخة والوثائق المهربة الى الخارج، سيجعلنا اضعف دولة في شرق المتوسط، اذ تهاب الدولة من مسؤول سابق او اكثر خوفاً من بوحه الخطير بما يعرف موثقاً عبر وسطاء في اوروبا. هذا يثبت ان بعضنا فاسد وبامتياز، اخذ احتياطاته خوفا من هذا اليوم، ويثبت ايضاً ان هناك قضايا فساد مستورة يعرف عنها فاسدون، وبعض من تولوا القرار يوماً ما، فسكتوا عليها، وافسدوا ايضا لانهم شاهدوا غيرهم ُيفسد في الارض، فما حاسبوه. ايهما اقوى.. المسؤول الفاسد الذي بيده وثائق خطيرة تدين غيره وتحرق الاخضر واليابس، وفقاً لما يقول، ام الدولة التي يتوجب عليها الدوس على رأسه ما دام يعرف عن الفساد ويسكت، ويستخدم الوثائق لتهديد غيره، وحماية نفسه؟!. في مرات، سمعنا وفي تجارب مشابهة تهديدات من اشخاص، بأنهم لن يسكتوا اذا احيلوا للقضاء، وانهم سيكشفون كل الطوابق اذا اضطروا، فلم نسمع لهم لاحقاً همساً، فقد اوحوا ان لهم شركاء، وانهم يعرفون الكثير، فتبين ان كل القصة "حركات قرعاء"!. يا لهذه الدولة التي ُيخيّل على ظهرها الجميع، ويا لهذا البلد الذي يمتطي صهوته شذاذ الافاق وسراق الليل، وُمدّعو الورع، وُمنشدو الوطنية، فيما جميعهم سرقوا زهره شعبه، وشربوا دم اهله، ويوجهون رسائل التهديد والتخويف الى صدره اليوم. الدولة عليها ان لا تتراجع، ولا تهاب ابداً مما يسمى الفضائح المستورة، والوثائق المهربة، فلا فرد اقوى من الدولة، مهما بلغت عبقريته، التي توحي له بنشر وثائق خطيرة في الاعلام الاوروبي او الامريكي. ليكشف لنا اللذان يهددان بأسرارهما المخفيات عن وثائقهم المهرّبة الى الخارج، وما هو الحق القانوني الذي سمح لهما بتهريبها الى الخارج، من اجل ان نحاسب ايضاً على تهديد البلد وتسريب وثائقه الى خارجه، والسكوت ايضاً على الفاسدين طوال سنوات!. اذ يمتطي الفأر السكران اسداً مجنوناً، يدور به مهدداً متوعداً، لا تجد حلا سوى قتل الفأر وصرع الاسد، معاً، برصاصة واحدة. (الدستور) |