فضائح ملك الاردن الفاسد عبدالله الثاني وزوجته الفاسده رانيا الياسين

فضائح ملك الاردن الفاسد عبدالله الثاني وزوجته الفاسده رانيا الياسين

١٨‏/٠٩‏/٢٠١١

الملك حسين اعلنت نيتي التبرع بأعضاء جسمي لإنقاذ حياتك

عوني عبد حدادين
في سنة 1996/1997 قمت بالإتصال بالبث المباشر ومن عشقي لقائد الوطن المغفور له الملك حسين بن طلال طيب الله ثراه أعلنت عن نيّتي بالتبرع بأي عضو من جسمي في سبيل إنقاذ حياة الملك حسين حتى لو كان عمري فدى لعمره وللإسف عندما تصاب بمرض لا تجد من هم بمستواك لحد التفكير بعلاجك او تقديم المساعده لإنقاذك وفعلاً الدنيا آخر وقت وما حدا سائل بحدا وعاش الملك 
منعت نفسي كثيراً ان أقول هذا الكلام ولكن فاليعلم المشككين ومن هم حول الملك من انا   واليعلموا ان الملك ليس لهم ولواسطاتهم ولم احترمهم في يوم من الأيام 

ابحثوا عن أرشيف البث المباشر في تلك السنه لتجدوا انني قدمت نفسي كقطع غيار لسيّد البلاد يا بيّاعين الوطنيات ويا من انتم حول قائدنا وتبحثون عن مصالح شخصيّه !!!!!! كنتم أطفالاً ذات الوقت

مئات الضحايا الاردنيون يبيعون أعضائهم جوعاً

قبل ساعتين

اجبد -  أكد تاجر اعضاء بشرية أن ضحاياه بلغوا المئات في مختلف محافظات الأردن، وأنهم هم من يعرضون أنفسهم عليه ولا يجد عناء في البحث عنهم. 

التاجر الذي يسمى "مجدي"، والذي رفض أن تظهر صورته، أكد أنه فخور بنفسه ومهارته في تلك التجارة "المحرمة"، مؤكدًا أن ما يفعله لا يعدو أن يكون انتقامًا من المجتمع ومن نفسه هو شخصيًا، لأنه سمح لنفسه أن يقع ضحية لتاجر بعد أن باع كليته. 

وقال مجدي -خلال مقابلة مع برنامج "خبايا" الذي عرضته MBC1 السبت - إن الضحايا يعرضون أنفسهم عليه، وشدد على أنه يستطيع بمكالمة هاتفية واحدة أن يحضر عددًا كبيرًا ممن يعرضون أعضائهم للبيع ليتم الاختيار منها على حسب حاجة المشتري، ليبدأ مشرط الطبيب في العمل. 

وغاص مجدي أكثر في عالم تجارة الأعضاء حتى وهو سجين؛ حيث استطاع أن يقنع السجناء ببيع أعضائهم، وعلق على ذلك قائلا: "أنا فخور بمهارتي في هذه التجارة، لأنه لا يوجد شيء آخر أفتخر به". 

ويعتبر مجدي من أشهر السماسرة في الأردن، وهو شاب لم يكمل العشرين من عمره، استدرجه سماسرة الأعضاء تحت وطأة الحاجة ليبيع كليته، واليوم أصبح سمسار أعضاء، وافق على الحديث للبرنامج بشرط عدم ذكر اسمه الحقيقي وتغطية وجهه. 

وقال مجدي: "هناك أعضاء عديدة تباع غير الكلى، هناك القرنيات والأحبال الصوتية، وبذور التلقيح، وأجزاء من الكبد، إنك تجد كل ما تريده، والكل معروض للبيع، لكن أكثر عضو مطلوب هو الكلى، أنا مستعد أن أحضر لك ما تريده فورًا عبر الهاتف، واشترط العمر والنوع الذي تريد". 

ومجدي يعيش وحيدا منبوذا، في شقة صغيرة في أربد، قاطعه أهله وأقاربه، بعد أن سجن عدة مرات بتهم الاحتيال والسمسرة في تجارة الأعضاء، ما جعل الجميع يبتعدون عنه. 

بداية مأساوية 

وحكاية مجدي بدأت قبل سنوات، ووقتها كان شابا عاديا، يعمل في الإلكترونيات، أغراه صاحبه برحلة سياحية إلى مصر، وسكن في شقة سكنية مع مجموعة من الأردنيين والمصريين، أبرزهم سمسار أردني يطلقون عليه "أبو سلطان". 

فجأة، اختفى صاحبه ومعه المال الخاص بالرحلة، وأحس مجدي أنه دخل في ورطة، لكن المصريين معه في الشقة ضغطوا عليه لكي يبيع كليته، وينقذ نفسه من الإفلاس، وذلك في الوقت الذي رفض فيه أهله مساعدته، ولم تستطع السفارة الأردنية في القاهرة أن تعيده إلى الأردن. 

يقول مجدي: "بعد أن ضاقت بي الدنيا، قالوا لي إن أحدًا يحتاج إلى كليتي وسأتقاضى أموالا لذلك، وزاد الضغط بعد أن قالوا لي إن الشخص الذي سيحصل على الكلية بين الحياة والموت". 

مزاد قذر 

استمر المزاد القذر حتى وصل إلى 6 آلاف دولار سعرًا لكلية مجدي، دخل بعدها لإجراء الفحوصات في المستشفى حتى يعرفوا فئة الدم، ومدى ملاءمته للذي سيتبرع له، ثم أجريت العملية في مستشفى أمام الجميع، بحجة أنه يتبرع بالكلية. 

وقال مجدي: "ذهبت إلى المستشفى، وأعطاني أحد الأطباء إقرارًا على أني سأتبرع بالأعضاء، لكنني قلت له إني لست متبرعًا وإنما سأبيع، فتعجب الطبيب، وبعد ذلك فوجئت أنه يساومني على المبلغ حتى وصل إلى 6 آلاف، له 3 ولي 3". 

وبعد العملية رجع مجدي إلى الشقة التي كان يسكن فيها، ولكي يحصل مجدي على أمواله، فوجئ أنه تحول إلى شريك، لا بد أن يجلب ضحايا أو متبرعين حتى يحصل على فتات من العمولات. 

السلطات الأردنية التي تعاقب على عمليات بيع وتجارة الأعضاء استطاعت ضبط مجدي في المطار، سجن ثلاثة أشهر، ثم خرج، لكن الغضب والألم جعلاه يتحول إلى سمسار، بدافع الانتقام من المجتمع الذي جعله يصل إلى هذه الحالة. 

وأضاف: "الضحايا الذين أوقعتهم الآن يصلوا إلى المئات، في جميع محافظات الأردن، وذلك من دافع الانتقام، وأنا أنتقم من نفسي أولا. 

وفي النهاية قام مجدي بالاتصال بالطبيب الذي يعمل لحسابه، وتناقش معه في تفاصيل صفقة مزعومة، بينما أكد مجدي أن الطبيب هو الذي يأخذ النسبة الأكبر من الصفقة، بينما الضحية هي الأقل مكسبًا وأكثر خسارة.

نحن ثمار بعليه لخدمة الدوله والوطنيات

اذا بتزرع شجره وما بتسقيها !!! كيف بدها تطعمك ثمارها ؟؟ واذا الحكومه ما قدّمت للمواطن كل عنايه وإهتمام كيف سيخدمها هذا المواطن وإذا انتج هذا المواطن فثلث الثمار للحكومه وليست له لهذا هناك من يقول لا تبيعنا وطنيات وتريد اموالاً ثمناً لوطنيتك ونحن نجيب نعم فنحن ثمار بعليه ولسنا ثمار سقيه وبيوت بلاستيكيه ما دام هذا هو رأيكم وانتم الأساس فكيف بنا أن نعيش وندافع عن الوطن والوطن يعادينا

برامج رمضانيه بالتلفزيون الاردني الى مكافحة الفساد



يا عيب العيب أي إصلاح هذا والفقير اللي كان يلعبوا بأعصابه ويتصل ويخسر ثمن حليب اطفاله وهو ينتظر على الخط ويخسر ويعيد مكالمته في محاوله لربح شيء يرضي عائلته وأطفاله بها تماماً مثل الإنتخابات والفائز معروف سلفاً
التلفزيون الاردني يوقف صرف جوائز (رمضان معنى أحلى) و (وأهلا رمضان) وأحالة ملف البرنامجين الى هيئة مكافحة الفساد
تاريخ النشر 2011-09-18
علم من مصادر مطلعه في مؤسسة الاذاعه والتلفزيون بأن قرارا صدر قبل أيام تم التكتم عليه يقضي بوقف صرف جوائز لبرنامجين (رمضان معنى أحلى و أهلا رمضان) بعد أن شكل مدير عام المؤسسه عدنان الزعبي لجنة تقصي حقائق مكونة من الساده(رئيس وحده الرقابه،والمستشار محمد الرقاد وطارق الحويان رئيس الدائره القانونيه ومحمد بلقر )

وذلك بعد الكشف عن تلاعب بالأتصالات في البرنامجين من قبل القائمين عليهما وتوزيع الجوائز على أقاربهم وأصدقائهم من خلال ترتيب الاتصال وأعطاء الاسئله والاجوبه الامر الذي أثار شبهة فساد أثارت حفيظة المدير العام الذي أمر بتشكيل هذه اللجنه وبالتالي تحويلها الى مكافحة الفساد .

يذكر أن مؤسسة الاذاعه والتلفزيون يسودها فوضى عارمه بسسب توافد أصحاب الجوائز يوميا الى المؤسسه لاستلام جوائزهم الثمينه وغير معروفة المصير.
المصدر اجبد

ما محرّم على الفقراء محلّل للأغنياء

ما هو محرّم على الفقراء والبسطاء فهو محلل على الأغنياء والكبار !! والقوانين والمحاكم للفقراء والبسطاء والقانون المؤقت للأغنياء والكبار
ليس العيب بأن تولد فقيراً ولكن العيب أن تموت وأنت فقير وليس العيب بأن تعيش في وطنك الفقير ولكن العيب أن تراهم يلعبون بأموالك بإسم دوله فقيره وليس العيب أن تكون مخيّر ولكن العيب أن تكون مسيّس