فضائح ملك الاردن الفاسد عبدالله الثاني وزوجته الفاسده رانيا الياسين

فضائح ملك الاردن الفاسد عبدالله الثاني وزوجته الفاسده رانيا الياسين

٢٧‏/٠٩‏/٢٠١١

يجب القبض على من هرّب خالد شاهين فهو مستضعف





على فكره ولمجرد انني نشرت هذه المقاله تم تهديدي عن طريق الكومنت والمسجات وقد نشرت منها اسفل المقاله علماً انه تم تهديدنا عدة مرات قبل هذه المقاله وعلى مقالات اخرى ومنهم مرتين من سيارات فيها اشخاص يحملون مسدسات واحدى هذه السيارات هي لاند كروزر سوداء من غير نمره  



عمان - في المرصاد - انتقد متابعون وإعلاميون ما وصفوه "الطريقة المهينة" التي تعاملت فيها الحكومة الأردنية مع "عودة" رجل الأعمال المحكوم خالد شاهين.

ففي الوقت الذي أكد فيه هؤلاء أن السجناء يتمتعون بحقوق يحرم خرقها، دانوا سلوك الحكومة التي "أقامت حفلا أقرب إلى التشفي، منه إلى تحقيق العدالة".

وأكد إعلامي لـ"في المرصاد"، أن عرض المحكوم شاهين بالصورة التي جاء عليها، والسماح لوسائل الإعلام بتصويره مخفورا ومن دون حول ولا قوة، "يؤكد إفلاس الحكومة، وبحثها عن نصر صغير، حتى ولو كان على حساب المستضعفين".

وكانت الحكومة "اخرجت دراما رمضانية مع كامل التشويق الأربعاء"، فقد تعمد رئيس الوزراء د. معروف البخيت أن يتزامن موعد لقائه برؤساء تحرير الصحف المحلية بالكشف عن عودة شاهين.

وأثناء لقائه بالإعلاميين، تلقى البخيت اتصالا هاتفيا يفيد بأن باب الطائرة التي ستقل شاهين من ألمانيا الى الأردن أغلق الآن، وبعدها بعشرين دقيقة تلقى رسالة نصية تؤكد أن الطائرة أقلعت من المطار الألماني باتجاه عمان.

غير أن "التشويق" الحكومي تواصل، لدى وصول شاهين إلى المطار، إذ التقط له مصورو الأجهزة الأمنية والرسمية كل حركة، و"احتفى" التلفزيون الرسمي الأردني بالحدث بطريقة غريبة، وكأن الجميع يبحثون عن نصر مفقود.
وجرى زج شاهين في سجن الجويدة، بخلاف التعليمات التي تقضي بأن يعود إلى سجنه "سلحوب" من أجل "بهدلته" لعدة أيام على ما قال مسؤول أمني لـ "المرصاد" فضل عدم ذكر اسمه!
رئيس تحرير صحيفة "العرب اليوم" فهد الخيطان بين أن عرض شاهين بهذه الطريقة جاء لـ"التخفيف من الضغوط الشعبية".

وأضاف لـ"في المرصاد" أن قضية شاهين هي قضية رأي عام، وكان "عرضه بهذه الطريقة أمرا لا مفر منه، فالحكومة تحت ضغط شعبي كبير".

وبين الخيطان أن "تصوير المحكومين وهم مقيدون يحدث في بلدان عديدة، وهنا نحن نتحدث عن قضية مختلفة واختلافها هو ما فرض على الحكومة التعامل معها بهذه الطريقة لما آلت إليه، حيث أنها أصبحت قضية رأي عام".

غير أن الباحث والكاتب الصحافي د.محمد أبورمان يرى في قضية شاهين "قضية مواطن أردني خرج بطريقة غامضة من سجنه والحكومة هي التي تتحمل ما ترتب على خروجه من السجن أولا ومن البلاد ثانيا".
وأضاف لـ"في المرصاد" أن "إعادة خالد شاهين إنجاز لا يمكن إنكاره، كون الموضوع شغل الشارع الأردني، وتعددت الإشارات حول الإخفاق الرسمي، ما تسبب بإزعاج كبير للحكومة".

لكن أبو رمان يرى في المشهد الذي قدمته في جلبها لشاهين "خفة ومبالغة كبيرة في الاستعراض والبهرجة الإعلامية تجاوزت الحد المعقول".

الافتخار بالإنجاز، بحسب أبو رمان، كان سيأتي بشكل أفضل لو كان بعيدا عن المبالغة. ويرى أيضا أن المشهد كان أقرب إلى التمثيل، "لأننا نتحدث عن مواطن خرج بطريقة غامضة من سجنه أولا ومن البلاد ثانيا والحكومة وحدها من يتحمل تبعات ذلك".

وتساءل الناشط السياسي المهندس ميسرة ملص عن "النصر العظيم الذي حققته الحكومة باستعادة سجين لم يهرب من الأردن من خلال نفق، وبل إن المسؤولين الذين استعادوه هم الذين سمحوا له بالسفر. فهل يريد هؤلاء أن يغسلوا ذنوبهم من خلال ارتكاب مخالفة فظيعة لحقوق الإنسان؟".
ووصف ملص عرض شاهين وهو مكبل اليدين، ومعروض كخبر رئيسي على الصفحات الأولى للجرائد بأنه "أسلوب انتقام، حيث إن الدولة تستقوي على مواطن وتتشفى به، رغم انني أرفض الفساد والمفسدين ومن وراءهم".
واعتبر أن أحوال حكوماتنا في تراجع متسارع، متسائلا لماذا لم يكن مثل هذا التشفي قبل 50 عاما، عندما حاول أشخاص قلب نظام الحكم في الأردن؟".

وحاولت "في المرصاد" الاستئناس بآراء بعض المنظمات الحقوقية العاملة في الأردن حول ظهور شاهين مخفورا على وسائل الإعلام، وقامت بالاتصال بجهتين تراقبان حقوق الإنسان في الأردن، غير أن الجهتين اعتذرتا عن عدم الإجابة!

وكانت قضية خالد شاهين أثارت جدلا واسعا في الرأي العام الأردني، فقد كان يقضي عقوبة بالسجن لثلاث سنوات في سجن سلحوب "السياحي"، بحسب وصف كثيرين، إثر إدانته إضافة إلى ثلاثة آخرين هم وزير المالية الأسبق عادل القضاة بصفته رئيس مجلس إدارة شركة مصفاة البترول، ود. أحمد الرفاعي المدير التنفيذي السابق للشركة والمستشار الاقتصادي محمد الرواشدة.

وبدأت المشكلة عندما كشفت صحيفة "العرب اليوم" أن الحكومة سمحت لشاهين بالسفر خارج المملكة للعلاج، بعد أن تحصّل على تقارير طبية تفيد أنه في حاجة لإجراء عمليات جراحية في الخارج، وأنه غادر البلاد بتاريخ 25/2/2011، ما أدى إلى انتقادات واسعة للحكومة، استقال على إثرها وزير العدل حسين مجلي ووزير الصحة ياسين الحسبان.
 اول تهديد نتلقاه على هذا الموضوع 
3 minutes agoHamza Jerjep Seedat انـــــــــــــــــــــــــــــــت واحد كذاب ومناااااااااافق وحسبي الله عليك ونعم الوووووووووكيل ---يا مخرب شو بدك من الدوله شو الك عندهم يا اخي ما بتمثنا انت تحكي عنى --- الدوله والمخابرات يا عوني خط احمر الك والى غيررررررررررررررررررررررررك --- ارجووووووووووووو انت ما تحشر حالك في اشي مالك في يلا طيررررررررررررررررررررر

ثاني تهديد 

Hamza Jerjep Seedat ع فكرررررررررررررررررررره انت مريض نفسيا وانا ما راح احكي معك خالــــــــــــــــــــــص لكن --حط في بالك انو في نشامى اردنيين يخافون ع وطنهم ولا يعملون الفتنه ولا الحقد عندهم غيرررررررررره على وطنهم الحبيب يا خنزيررررررررررررررررررررررررررر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
10 minutes ago

مراقبون: خفة ومبالغة في مشاهد عرض شاهين

http://www.filmirsad.com/opinions/%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%82%D8%A8%D9%88%D9%86-%D8%AE%D9%81%D8%A9-%D9%88%D9%85%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D8%B4%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%86

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق