 |
| هذا هو حب الوطن |
 |
| هذا هو الملك الإنسان عبدالله الثاني بن الحسين بني هاشم |
كتب عوني عبد حدادين
تحية لأردنّا الغالي لجباله وسهوله وهضابه وأشجاره تحية تلف عمان بحبّات
المحبة والفداء لتقف على شفا الغور وأرواح الشهداء الزكية راقصة بجبال عجلون
وجرش مارّةً بإربد وسهوله الخضراء أخذةً من فوح الزعتر وتراب المفرق ومحبة
العنفوان للزرقاء والبلقاء بشموخ أهله معانقةً كرك المجد وجيوش الإسلام وأنغام
الكنائس حاملةً زهو الطفيلة ومعان بصمود التاريخ كاتبةً الأصالة والعروبة في
وادي موسى ورم أخذةً بعيناك الى شط العقبة .
بعد كل هذه التحيات أعلن حبي لوطني الغالي ومولاي عبدالله الثاني , منذ مدّه من
الزمن وأنا أجلس خلف شاشات الحاسوب مدافعاً عن حبي حاملاً سراً عجزت
السماء والأرض أن تحمله كاشفاً أسرار ومخططات من أرادوا ويريدون النيل من
هذا الصرح العظيم .
أعطي الأجير أجره لقد عاملونا أهلنا بعداوة وشراسة لم نجد لها مثيل وبلغ الإتهام
النيّل " من شرفنا وكرامتنا " كل هذا لأني أحبك يا أردن , لقد أبعدوني وأتهموني
وقالوا ما قالوا عني لم أجد نفسي الا وأصبحت منبوذاً من المعارضة والموالين لحبك
يا وطني .
جنّدوا قوّاتهم على مواقع الأنترنت لمتابعتي وأسمعوني شتائم ومسبات تعجز الجبال
الصمّاء أمامها حتى برغبة لقاء سيد البلاد عبدالله الثاني , أضحت بوعودهم وكأنها
أحلام السندباد و توافدوا جيوشاً مدربةً ما عليها الا إضعاف قدرتي أمام حبي لك يا
وطن سواء كان من المعارضة أو الأجهزة الأمنية وحاولوا قرصنة مواقعي وهم لا
يعلمون حتى معنى إسمها الذي كتبته .
يا أردن يا أغلى من فلذة كبدي أصبحت فقيراً وأنا أدافع عنك يا وطني , أطفالي
الرضّع كبر لديهم الحلم بعلبة الحليب نعم لقد أخذت قوتهم ودفعته ثمن الإشتراك
لفاتورة النت الذي حتى فيه أتهمت أني أتلقى الدعم من حركات تبشيرية
مقابل النت .
يا مهجة قلبي فقدت النوم ليلاً وأنا أسهر معك وأكتشفت لحبي لك مخططات
الحاقدين وكان أجري أمراض في الظهر والرقبه وغيرها يا وطن أصبحت بعيونهم
عدوك الأول وأضحيت بعيون النشامى والنشميات عار عليك يا وطن .
وبعد ليالي السهر ومرار الكلمات التي أسمعها أعلنت أني لا أسمح بالتنزيل على
بوستات الجروبات الوطنيّه التي أديرها حتى يقع المحظور والذي أدعو الله ان لا يقع
حتى لا أُتّهم بكرامتي و أمانتي ولكي آأمن على اطفالي وليكتب من أراد عني
ويقول من أراد أن يقول فقد سمعتها كثيراً " أني كنت عميل أو صاحب فتنة أو أبحث
عن مصلحة شخصية أو دعماً لزوجتي سوزان في العملية الإنتخابية " .
هكذا عاملوني يا وطن ويا سيدي أصبحت عنكم غريباً رغم محبتي لكم , حان
لأجهزتنا الأمنية بعد هذا أن تخف عن متابعتنا ومراقبتنا والبحث عن آخرين , لقد
أنتصرتم بكسر شوكتنا ولن تستطيعوا النيل من حبنا لسيدنا عبدالله الثاني ووطننا
الأردن .
لكل الأشخاص الذين أساءوا الينا عبر مواقع الأنترنت , ليعلم الجميع أننا لا نحمل تحية لأردنّا الغالي لجباله وسهوله وهضابه وأشجاره تحية تلف عمان بحبّات
المحبة والفداء لتقف على شفا الغور وأرواح الشهداء الزكية راقصة بجبال عجلون
وجرش مارّةً بإربد وسهوله الخضراء أخذةً من فوح الزعتر وتراب المفرق ومحبة
العنفوان للزرقاء والبلقاء بشموخ أهله معانقةً كرك المجد وجيوش الإسلام وأنغام
الكنائس حاملةً زهو الطفيلة ومعان بصمود التاريخ كاتبةً الأصالة والعروبة في
وادي موسى ورم أخذةً بعيناك الى شط العقبة .
بعد كل هذه التحيات أعلن حبي لوطني الغالي ومولاي عبدالله الثاني , منذ مدّه من
الزمن وأنا أجلس خلف شاشات الحاسوب مدافعاً عن حبي حاملاً سراً عجزت
السماء والأرض أن تحمله كاشفاً أسرار ومخططات من أرادوا ويريدون النيل من
هذا الصرح العظيم .
أعطي الأجير أجره لقد عاملونا أهلنا بعداوة وشراسة لم نجد لها مثيل وبلغ الإتهام
النيّل " من شرفنا وكرامتنا " كل هذا لأني أحبك يا أردن , لقد أبعدوني وأتهموني
وقالوا ما قالوا عني لم أجد نفسي الا وأصبحت منبوذاً من المعارضة والموالين لحبك
يا وطني .
جنّدوا قوّاتهم على مواقع الأنترنت لمتابعتي وأسمعوني شتائم ومسبات تعجز الجبال
الصمّاء أمامها حتى برغبة لقاء سيد البلاد عبدالله الثاني , أضحت بوعودهم وكأنها
أحلام السندباد و توافدوا جيوشاً مدربةً ما عليها الا إضعاف قدرتي أمام حبي لك يا
وطن سواء كان من المعارضة أو الأجهزة الأمنية وحاولوا قرصنة مواقعي وهم لا
يعلمون حتى معنى إسمها الذي كتبته .
يا أردن يا أغلى من فلذة كبدي أصبحت فقيراً وأنا أدافع عنك يا وطني , أطفالي
الرضّع كبر لديهم الحلم بعلبة الحليب نعم لقد أخذت قوتهم ودفعته ثمن الإشتراك
لفاتورة النت الذي حتى فيه أتهمت أني أتلقى الدعم من حركات تبشيرية
مقابل النت .
يا مهجة قلبي فقدت النوم ليلاً وأنا أسهر معك وأكتشفت لحبي لك مخططات
الحاقدين وكان أجري أمراض في الظهر والرقبه وغيرها يا وطن أصبحت بعيونهم
عدوك الأول وأضحيت بعيون النشامى والنشميات عار عليك يا وطن .
وبعد ليالي السهر ومرار الكلمات التي أسمعها أعلنت أني لا أسمح بالتنزيل على
بوستات الجروبات الوطنيّه التي أديرها حتى يقع المحظور والذي أدعو الله ان لا يقع
حتى لا أُتّهم بكرامتي و أمانتي ولكي آأمن على اطفالي وليكتب من أراد عني
ويقول من أراد أن يقول فقد سمعتها كثيراً " أني كنت عميل أو صاحب فتنة أو أبحث
عن مصلحة شخصية أو دعماً لزوجتي سوزان في العملية الإنتخابية " .
هكذا عاملوني يا وطن ويا سيدي أصبحت عنكم غريباً رغم محبتي لكم , حان
لأجهزتنا الأمنية بعد هذا أن تخف عن متابعتنا ومراقبتنا والبحث عن آخرين , لقد
أنتصرتم بكسر شوكتنا ولن تستطيعوا النيل من حبنا لسيدنا عبدالله الثاني ووطننا
الأردن .
لكم ذرةً من الكراهية أو الزعل , والى الذين أخطأنا بحقهم أو صدر شيئاً منا أزعلهم
أو قمنا بإخراجهم من الجروبات الوطنيّه التي نديرها نتمنى عليهم أن يلقوها برحابة
صدر ويتجاوزوا عن اخطائنا فما دفعنا ذلك الا حباً للوطن ولسيد البلاد الملك عبدالله
الثاني بأن نقوم بذلك وسيبقى حبنا للملك عبدالله وللوطن حتى نفارق الدنيا .
واخيراً اتمنى من المسؤولين بكافّة رتبهم ومناصبهم ومواقعهم أن يعلنوا بشكل
رسمي وواضح كما نراه ونرى وضوح أهدافه التي نعتقد انها أهداف مبطّنه وإعلامنا
بشكل رسمي وواضح بدلا من التلميحات بأنّ سيد البلاد لا يريد رؤيتي والسؤال
هو : هل يعلم مولاي بما نشعر به وبما يحدث حولنا من تعليقات بعض المواقع
وتصريحاتها عن رغبة جلالة الملكه رانيا العبدالله والتي احترامها من احترام وتقدير
مولاي ابا الحسين ومن معها في انشاء الوطن البديل .لأننا سنقف الى جانبك بأي
قرار تريده يا جلالة الملك وبأي ثمن بدلاً من شعورنا بالضياع ما بين المعارضه او
التأييد
كي نرسى على بر ونتصرّف حسب تعليماتكم وأوامركم , وهل يعلم مولاي ابا
الحسين انّ الفقراء او الذين تحوّلوا الى فقراء خلال سنوات بسبب الفساد هم بحاجه
الى مساعدات مادّيه لتسديد تراكم الديون وليس فقط جوعاً كي تتكرّموا عليهم لأنهم
أقرب لكم من غيرهم فلا تخسروهم لأنهم يحبونك ونحبك مولاي المعظّم
للتواصل يرجى الدخول على روابط الجروبات الوطنيّه التي نديرها
https://www.facebook.com/pages
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق